@tariktarik3804منذ 3 سنواترحمة الله عليه كان خير مثال للصحفيين بالمغرب ونال إحترام المغاربة بدفاعه عنهم رغم كبر سنه رحمه الله وأسكنه فسيح جناته لن ولن ننساه وكلماته الصادقة ستبقى محفورة في قلوب وعقول المغاربة 9
@
@belmar6557منذ 3 سنواتالله يرحمه، لن يعيد التاريخ مثل خالد الجامعي.و نعم الصحفي 7
@
@user-fk5xp9br1gمنذ 3 سنواتالله يرحمو ويوسع عليه ، والله يجعل قوله وعمله الصالح أنيسه في قبره واجعل في عليين مع النبيين والصديقين والشهداء . 4
@bouchrabelbachir6392منذ 2 سنواتالله يرحم الاستاذ الحبيب السيد خالد الجامعي الله يجعل من اصحاب الجنة
@
@channeloftheworld2864منذ 2 سنواتالله يرحم الاستاذ الجامعي، كان صاحب راي حر و رؤيا ثاقبة و كان ذو نزعة فكرية ثورية.
@
@abderrahmanebenatman8710منذ 3 سنواتسي حسن يا ريت تقلبنا على برنامج حوار دييال مصطفى العلوي حين استدعى خالد الجامعي حول مسيرات الرباط و الدار البيضاء من أجل ادماج المرأة في التنمية 3
@
@hassanjaimi85العام الماضينعم هو المسؤول على مشكلة فكري اخنوش هو وزارة الصيد البحري
@
@outmanetogougte9393قبل 9 أشهرهدوهما الوطنيين الحقيقيين ويعرفون مامعنى الوطن
@
@hassnsan1122منذ 3 سنواتAllah irahmo me le professeur el jamei
@
@abdeslambahmouch9966العام الماضيالملكيه البرلمانية هو الحل لهدا الاحتقان السياسي و الشعبي
@
@salmanealmaghribi5936منذ 3 سنواتالمرجو من الاخ الكريم ، اضافة تاريخ تصريحات المرحوم الجامعي و شكرا
@
@mebarekjondola7130منذ 3 سنواترحمه الله وغفر له كان يقول كلم الحق بدون خوف
@
@user-ut2xg5pq9tمنذ 3 سنواترحمة الله عليه، واصل يا حسن لتبليغ الرسالة، فكرة رائعة، كمل و استمر.و الله المستعان. 4
@
@tarekcompuworldمنذ 3 سنواتLook up ‘Virtue’ and this gentleman was dripping in it.
@outmanetogougte9393قبل 9 أشهرالخلال في المسيرين وبدون محاسبة المفسدين والشفراء
@
@karimzayna7864منذ 3 سنواتالمرحوم الجامعي مات و خلا كلام لا يموت.
@
@moubdimohammed6788منذ 3 سنواتوداعا ايها المفكر الشامخ، جوهرة يحتفظ بها التاريخ، خالد الجامعي. وطني حتى النخاع، رحل الي جوار ربه الاستاذ الكبير، خالد الجامعي ، يوم فاتح يوليو 2021 عن عمر ناهز 75،سنة عمر قضاه في الدفاع عن الوطن و العروبة و حقوق الانسان . لقد استوعب الجامعي و منذ طفولته ان للشرف تاريخ وان السياسة رسالة نبيلة منذ عهد بلقيس و حكَمتها اليمنية و ان المغربي لم ولن يدخل يوما للتاريخ الا من بوابة الشرف (وهذا بشهادة مؤرخين مرموقين، مغاربة واجانب أمثال الأساتذة عبد الله العروي ومحمد فتحة و مصطفى بوعزيز و بيار ميكال وفنسان مونتاي وجاك بارك و مارسيل بنعبو والائحة طويلة). كان الاستاذ الجامعي يعلم علم اليقين انه من وطن عريق، اسمه المغرب وانه نال عبر آلاف السنين وعن جدارة و استحقاق : بصمة قاهر الإمبراطوريات الغازية كما عرف بهذا، شعب اليمن و العراق وسوريا واثيوبيا و روسيا الاتحادية و أفغانستان وغيرهم من أوطان، فرضت مجدها وهيبتها على تاريخ البشرية بالشجاعة و قهر الخوف أمام الغزاة مهما بلغ بطشهم. ١11١ لقد عرفنا هذه القامة والقيمة و الذي كان الاستاذ الجامعي عنوانها بامتياز من خلال مواقفه الوطنية المشرفة وحضوره الاعلامي المتميز ، حضور كان يخاطب مباشرة عقلنا َو وجداننا وقد سبق أن عبرنا له عن تقديرنا الوطني لفكره العميق و تلمسه الصادق لنبض المستضعفين من شعبنا والتعبير الصريح عن رغبتهم الملحة، في العيش الكريم، من عمل وصحة و تعليم و خاصة، في توزيع عادل للثروات الهائلة والَمنهوبة، ثروات، سخر منها، قسط وافر ، للتافه و المنحط. لا نبالغ ا اذا قلنا ان الاستاذ الجامعي رحمه الله، كان صوتا وطنيا، أنفاسه الضمير الحي و صرخة حق، لا تقف عند السطحي و قشرة المواضيع، خوفا من عواقب الموقف ، بل تشريح فكري عميق لمراكز القرار الفعلية و ضبط و تدقيق للمسؤوليات بالصوت والصورة وهذا، منذ عصر، كانت تبلع فيه الألسنة خوفا من السلطة و تحنط. و تخذر فيه كل محاولة نشر وعي مؤثر بين ابناء الوطن . نعم، لم يستغرب يوما الجامعي. و نحن معه في شيطنة فكره كما جرى لامثاله من الوطنيين المخلصين كالمهدي المنجرة و محمد أديب السلاوي ومحمد جسوس وعبد الصمد بالكبير، أطال الله في عمره وكل من حاول التصدي للتفقير الممنهج و التجهيل المبرمج لصالح خفافيش الظلام و المافيات العابرة للقارات. كان الاستاذ الجامعي، رحمه الله من طينة المفكرين الذين يسايرون سنن التاريخ ويعلمون بحدسهم الوطني و فكرهم الشمولي ان جواهر الألماس الفكرية لا بد ان تقهر الدجاج فيرميها و هي متلئلئة براقة و اكثر جمالا و صلابة وهذا ما جعل الكوفية الفلسطينية لا تغادر صدره وعنقه لما لها من رمز تاريخي وعقائيدي وحضاري وانساني، قضية تدور حولها الأرض والاجرام السماوية كلها كما أنها مطار رباني، يعرج منه الانبياء لتلقي تعاليم السلم العالمي والعدالة الإلهية، قضية تسكن العقل الباطني والوجدان لكل المغاربة و من المستحيلات السبع، التفريط فيها ، مهما تكالبت الموامرات واشتدت الأزمات و هذا ما أظهرته المظاهرات الصاخبة شرقا وغربا، شمالا وجنوبا خلال الحرب على غزة. . وحتي لا نطيل اكثر، ما أحوج شعوب العالم و المغرب بالخصوص لفكر ونضال قامات و رواسي وطنية أمثال الاستاذ الجامعي رحمه الله و افكار اساتذة من طينته ونخص بالذكر لا الحصر الأساتذة : عبد الله العروي وعبد الصمد بالكبير ونور الدين افاية والسيد بلقزيز ومحمد فتحة و مصطفى بوعزيز و مصطفى حدية و غيرهم ومن جميع المشارب السياسية ، قامات علمية شاءت الظروف التاريخية و القدرة الربانية أن تجود بها على هذا الشعب المغربي العظيم، شعب شهد له عمالقة العصر (ماو تسبيتونغ، لينين،ستالين، كاسترو وزار مدينته الحمراء مراكش، الثائر الأممي تشي غيفارا، محاطا بالابطال المغاربة ايام النضال الطاهر، دون خوف او رهبة من أي كان) بالكرم و الشجاعة و نصر المظلوم والمساهمة في بناء الحضارات الإنسانية العريقة. ، فإذا كانت السياسة الخارجية الروسية َمثلا يطبعها التوازن والحكمة و بعد النظر والعمل على ارساء السلم العالمي، فإن الدولة جندت لها و في خدمتها، اكثر من 500 قامة فكرية و أكاديمية، متبحرة و ملمة بتاريخ شعوب الأرض و حضارتها، زيادة على المساهمة الفعالة لكوكبة اخري َمن المفكر ين الكبار، نذكر من بينهم نيكولاي ستاريكوف وميخائيل خازين و فلانتين ساتاكونوف و الدبلوماسي الكبير، فلاسيسلاف ماتوزوف و غيرهم من الوطنيين الروس الاجلاء. فهل سنرى يوما ، الدولة المغربية تجند قاَماتها الفكرية الوطنية والتي هي هائلة ومستعدة ليل نهار لبناء هذا الوطن بالاعتماد على الطاقات الحية و فضح اعشاش النهب والسالب و التآمر و الاستقواء بالمستعمر . ؟؟؟ سنن التاريخ هي من ستجيب حتما عن سؤالنا هذا وفي واضح النهار،، سؤال أصبح الشغل الشاغل لشعوبنا الثائرة كما هو حال الشعب الأردني الشقيق حاليا وغضب ممثيله، كاسامة العجارمة وعشائره العريقة. وفي الختام، رحم الله الاستاذ، خالد الجامعي، الوطني المخلص و العروبي الصادق، نضيف اليد والعقل و الضمير واسكنه يا رب ويا ذو الجلال والإكرام ، جنة النعيم وارزق أفراد أسرته وأقاربه ورفاق دربه و كل من احبه و اقتسم معه، الكرامة وعزة النفس و حب الوطن و الدفاع عن المستضعفين من شعبه و التشبت الفلاذي و. الثابت كما كان هو ، بنصر أم القضايا و مركز الكون و سر إنسانية الإنسان، القضية الفلسطينية و ان لله وان اليه راجعون. محمد موبدي، خريبكة ....وسعت1
@
@moubdimohammed6788منذ 3 سنواتوداعا ايها المفكر الشامخ، جوهرة يحتفظ بها التاريخ، خالد الجامعي. وطني حتى النخاع، رحل الي جوار ربه الاستاذ الكبير، خالد الجامعي ، يوم فاتح يوليو 2021 عن عمر ناهز 75،سنة عمر قضاه في الدفاع عن الوطن و العروبة و حقوق الانسان . لقد استوعب الجامعي و منذ طفولته ان للشرف تاريخ وان السياسة رسالة نبيلة منذ عهد بلقيس و حكَمتها اليمنية و ان المغربي لم ولن يدخل يوما للتاريخ الا من بوابة الشرف (وهذا بشهادة مؤرخين مرموقين، مغاربة واجانب أمثال الأساتذة عبد الله العروي ومحمد فتحة و مصطفى بوعزيز و بيار ميكال وفنسان مونتاي وجاك بارك و مارسيل بنعبو والائحة طويلة). كان الاستاذ الجامعي يعلم علم اليقين انه من وطن عريق، اسمه المغرب وانه نال عبر آلاف السنين وعن جدارة و استحقاق : بصمة قاهر الإمبراطوريات الغازية كما عرف بهذا، شعب اليمن و العراق وسوريا واثيوبيا و روسيا الاتحادية و أفغانستان وغيرهم من أوطان، فرضت مجدها وهيبتها على تاريخ البشرية بالشجاعة و قهر الخوف أمام الغزاة مهما بلغ بطشهم. ١11١ لقد عرفنا هذه القامة والقيمة و الذي كان الاستاذ الجامعي عنوانها بامتياز من خلال مواقفه الوطنية المشرفة وحضوره الاعلامي المتميز ، حضور كان يخاطب مباشرة عقلنا َو وجداننا وقد سبق أن عبرنا له عن تقديرنا الوطني لفكره العميق و تلمسه الصادق لنبض المستضعفين من شعبنا والتعبير الصريح عن رغبتهم الملحة، في العيش الكريم، من عمل وصحة و تعليم و خاصة، في توزيع عادل للثروات الهائلة والَمنهوبة، ثروات، سخر منها، قسط وافر ، للتافه و المنحط. لا نبالغ ا اذا قلنا ان الاستاذ الجامعي رحمه الله، كان صوتا وطنيا، أنفاسه الضمير الحي و صرخة حق، لا تقف عند السطحي و قشرة المواضيع، خوفا من عواقب الموقف ، بل تشريح فكري عميق لمراكز القرار الفعلية و ضبط و تدقيق للمسؤوليات بالصوت والصورة وهذا، منذ عصر، كانت تبلع فيه الألسنة خوفا من السلطة و تحنط. و تخذر فيه كل محاولة نشر وعي مؤثر بين ابناء الوطن . نعم، لم يستغرب يوما الجامعي. و نحن معه في شيطنة فكره كما جرى لامثاله من الوطنيين المخلصين كالمهدي المنجرة و محمد أديب السلاوي ومحمد جسوس وعبد الصمد بالكبير، أطال الله في عمره وكل من حاول التصدي للتفقير الممنهج و التجهيل المبرمج لصالح خفافيش الظلام و المافيات العابرة للقارات. كان الاستاذ الجامعي، رحمه الله من طينة المفكرين الذين يسايرون سنن التاريخ ويعلمون بحدسهم الوطني و فكرهم الشمولي ان جواهر الألماس الفكرية لا بد ان تقهر الدجاج فيرميها و هي متلئلئة براقة و اكثر جمالا و صلابة وهذا ما جعل الكوفية الفلسطينية لا تغادر صدره وعنقه لما لها من رمز تاريخي وعقائيدي وحضاري وانساني، قضية تدور حولها الأرض والاجرام السماوية كلها كما أنها مطار رباني، يعرج منه الانبياء لتلقي تعاليم السلم العالمي والعدالة الإلهية، قضية تسكن العقل الباطني والوجدان لكل المغاربة و من المستحيلات السبع، التفريط فيها ، مهما تكالبت الموامرات واشتدت الأزمات و هذا ما أظهرته المظاهرات الصاخبة شرقا وغربا، شمالا وجنوبا خلال الحرب على غزة. . وحتي لا نطيل اكثر، ما أحوج شعوب العالم و المغرب بالخصوص لفكر ونضال قامات و رواسي وطنية أمثال الاستاذ الجامعي رحمه الله و افكار اساتذة من طينته ونخص بالذكر لا الحصر الأساتذة : عبد الله العروي وعبد الصمد بالكبير ونور الدين افاية والسيد بلقزيز ومحمد فتحة و مصطفى بوعزيز و مصطفى حدية و غيرهم ومن جميع المشارب السياسية ، قامات علمية شاءت الظروف التاريخية و القدرة الربانية أن تجود بها على هذا الشعب المغربي العظيم، شعب شهد له عمالقة العصر (ماو تسبيتونغ، لينين،ستالين، كاسترو وزار مدينته الحمراء مراكش، الثائر الأممي تشي غيفارا، محاطا بالابطال المغاربة ايام النضال الطاهر، دون خوف او رهبة من أي كان) بالكرم و الشجاعة و نصر المظلوم والمساهمة في بناء الحضارات الإنسانية العريقة. ، فإذا كانت السياسة الخارجية الروسية َمثلا يطبعها التوازن والحكمة و بعد النظر والعمل على ارساء السلم العالمي، فإن الدولة جندت لها و في خدمتها، اكثر من 500 قامة فكرية و أكاديمية، متبحرة و ملمة بتاريخ شعوب الأرض و حضارتها، زيادة على المساهمة الفعالة لكوكبة اخري َمن المفكر ين الكبار، نذكر من بينهم نيكولاي ستاريكوف وميخائيل خازين و فلانتين ساتاكونوف و الدبلوماسي الكبير، فلاسيسلاف ماتوزوف و غيرهم من الوطنيين الروس الاجلاء. فهل سنرى يوما ، الدولة المغربية تجند قاَماتها الفكرية الوطنية والتي هي هائلة ومستعدة ليل نهار لبناء هذا الوطن بالاعتماد على الطاقات الحية و فضح اعشاش النهب والسالب و التآمر و الاستقواء بالمستعمر . ؟؟؟ سنن التاريخ هي من ستجيب حتما عن سؤالنا هذا وفي واضح النهار،، سؤال أصبح الشغل الشاغل لشعوبنا الثائرة كما هو حال الشعب الأردني الشقيق حاليا وغضب ممثيله، كاسامة العجارمة وعشائره العريقة. وفي الختام، رحم الله الاستاذ، خالد الجامعي، الوطني المخلص و العروبي الصادق، نضيف اليد والعقل و الضمير واسكنه يا رب ويا ذو الجلال والإكرام ، جنة النعيم وارزق أفراد أسرته وأقاربه ورفاق دربه و كل من احبه و اقتسم معه، الكرامة وعزة النفس و حب الوطن و الدفاع عن المستضعفين من شعبه و التشبت الفلاذي و. الثابت كما كان هو ، بنصر أم القضايا و مركز الكون و سر إنسانية الإنسان، القضية الفلسطينية و ان لله وان اليه راجعون. محمد موبدي، خريبكة ....وسعت1
مقاطع الفيديو ذات الصلة على مقتطفاترأي خالد الجامعي رحمه الله في الملكية البرلمانية ومحاكمة الريف والوضع الحقوقي بالمغرب مصر:
وطني حتى النخاع، رحل الي جوار ربه الاستاذ الكبير، خالد الجامعي ، يوم فاتح يوليو 2021 عن عمر ناهز 75،سنة عمر قضاه في الدفاع عن الوطن و العروبة و حقوق الانسان .
لقد استوعب الجامعي و منذ طفولته ان للشرف تاريخ وان السياسة رسالة نبيلة منذ عهد بلقيس و حكَمتها اليمنية و ان المغربي لم ولن يدخل يوما للتاريخ الا من بوابة الشرف (وهذا بشهادة مؤرخين مرموقين، مغاربة واجانب أمثال الأساتذة عبد الله العروي ومحمد فتحة و مصطفى بوعزيز و بيار ميكال وفنسان مونتاي وجاك بارك و مارسيل بنعبو والائحة طويلة).
كان الاستاذ الجامعي يعلم علم اليقين انه من وطن عريق، اسمه المغرب وانه نال عبر آلاف السنين وعن جدارة و استحقاق : بصمة قاهر الإمبراطوريات الغازية كما عرف بهذا، شعب اليمن و العراق وسوريا واثيوبيا و روسيا الاتحادية و أفغانستان وغيرهم من أوطان، فرضت مجدها وهيبتها على تاريخ البشرية بالشجاعة و قهر الخوف أمام الغزاة مهما بلغ بطشهم.
١11١
لقد عرفنا هذه القامة والقيمة و الذي كان الاستاذ الجامعي عنوانها بامتياز من خلال مواقفه الوطنية المشرفة وحضوره الاعلامي المتميز ، حضور كان يخاطب مباشرة عقلنا َو وجداننا وقد سبق أن عبرنا له عن تقديرنا الوطني لفكره العميق و تلمسه الصادق لنبض المستضعفين من شعبنا والتعبير الصريح عن رغبتهم الملحة، في العيش الكريم، من عمل وصحة و تعليم و خاصة، في توزيع عادل للثروات الهائلة والَمنهوبة، ثروات، سخر منها، قسط وافر ، للتافه و المنحط.
لا نبالغ ا اذا قلنا ان الاستاذ الجامعي رحمه الله، كان صوتا وطنيا، أنفاسه الضمير الحي و صرخة حق، لا تقف عند السطحي و قشرة المواضيع، خوفا من عواقب الموقف ، بل تشريح فكري عميق لمراكز القرار الفعلية و ضبط و تدقيق للمسؤوليات بالصوت والصورة وهذا، منذ عصر، كانت تبلع فيه الألسنة خوفا من السلطة و تحنط. و تخذر فيه كل محاولة نشر وعي مؤثر بين ابناء الوطن .
نعم، لم يستغرب يوما الجامعي. و نحن معه في شيطنة فكره كما جرى لامثاله من الوطنيين المخلصين كالمهدي المنجرة و محمد أديب السلاوي ومحمد جسوس وعبد الصمد بالكبير، أطال الله في عمره وكل من حاول التصدي للتفقير الممنهج و التجهيل المبرمج لصالح خفافيش الظلام و المافيات العابرة للقارات.
كان الاستاذ الجامعي، رحمه الله من طينة المفكرين الذين يسايرون سنن التاريخ ويعلمون بحدسهم الوطني و فكرهم الشمولي ان جواهر الألماس الفكرية لا بد ان تقهر الدجاج فيرميها و هي متلئلئة براقة و اكثر جمالا و صلابة وهذا ما جعل الكوفية الفلسطينية لا تغادر صدره وعنقه لما لها من رمز تاريخي وعقائيدي وحضاري وانساني، قضية تدور حولها الأرض والاجرام السماوية كلها كما أنها مطار رباني، يعرج منه الانبياء لتلقي تعاليم السلم العالمي والعدالة الإلهية، قضية تسكن العقل الباطني والوجدان لكل المغاربة و من المستحيلات السبع، التفريط فيها ، مهما تكالبت الموامرات واشتدت الأزمات و هذا ما أظهرته المظاهرات الصاخبة شرقا وغربا، شمالا وجنوبا خلال الحرب على غزة. .
وحتي لا نطيل اكثر، ما أحوج شعوب العالم و المغرب بالخصوص لفكر ونضال قامات و رواسي وطنية أمثال الاستاذ الجامعي رحمه الله و افكار اساتذة من طينته ونخص بالذكر لا الحصر الأساتذة : عبد الله العروي وعبد الصمد بالكبير ونور الدين افاية والسيد بلقزيز ومحمد فتحة و مصطفى بوعزيز و مصطفى حدية و غيرهم ومن جميع المشارب السياسية ، قامات علمية شاءت الظروف التاريخية و القدرة الربانية أن تجود بها على هذا الشعب المغربي العظيم، شعب شهد له عمالقة العصر (ماو تسبيتونغ، لينين،ستالين، كاسترو وزار مدينته الحمراء مراكش، الثائر الأممي تشي غيفارا، محاطا بالابطال المغاربة ايام النضال الطاهر، دون خوف او رهبة من أي كان) بالكرم و الشجاعة و نصر المظلوم والمساهمة في بناء الحضارات الإنسانية العريقة.
، فإذا كانت السياسة الخارجية الروسية َمثلا يطبعها التوازن والحكمة و بعد النظر والعمل على ارساء السلم العالمي، فإن الدولة جندت لها و في خدمتها، اكثر من 500 قامة فكرية و أكاديمية، متبحرة و ملمة بتاريخ شعوب الأرض و حضارتها، زيادة على المساهمة الفعالة لكوكبة اخري َمن المفكر ين الكبار، نذكر من بينهم نيكولاي ستاريكوف وميخائيل خازين و فلانتين ساتاكونوف و الدبلوماسي الكبير، فلاسيسلاف ماتوزوف و غيرهم من الوطنيين الروس الاجلاء.
فهل سنرى يوما ، الدولة المغربية تجند قاَماتها الفكرية الوطنية والتي هي هائلة ومستعدة ليل نهار لبناء هذا الوطن بالاعتماد على الطاقات الحية و فضح اعشاش النهب والسالب و التآمر و الاستقواء بالمستعمر . ؟؟؟
سنن التاريخ هي من ستجيب حتما عن سؤالنا هذا وفي واضح النهار،، سؤال أصبح الشغل الشاغل لشعوبنا الثائرة كما هو حال الشعب الأردني الشقيق حاليا وغضب ممثيله، كاسامة العجارمة وعشائره العريقة.
وفي الختام، رحم الله الاستاذ، خالد الجامعي، الوطني المخلص و العروبي الصادق، نضيف اليد والعقل و الضمير واسكنه يا رب ويا ذو الجلال والإكرام ، جنة النعيم وارزق أفراد أسرته وأقاربه ورفاق دربه و كل من احبه و اقتسم معه، الكرامة وعزة النفس و حب الوطن و الدفاع عن المستضعفين من شعبه و التشبت الفلاذي و. الثابت كما كان هو ، بنصر أم القضايا و مركز الكون و سر إنسانية الإنسان، القضية الفلسطينية و ان لله وان اليه راجعون.
محمد موبدي، خريبكة ....وسعت 1
وطني حتى النخاع، رحل الي جوار ربه الاستاذ الكبير، خالد الجامعي ، يوم فاتح يوليو 2021 عن عمر ناهز 75،سنة عمر قضاه في الدفاع عن الوطن و العروبة و حقوق الانسان .
لقد استوعب الجامعي و منذ طفولته ان للشرف تاريخ وان السياسة رسالة نبيلة منذ عهد بلقيس و حكَمتها اليمنية و ان المغربي لم ولن يدخل يوما للتاريخ الا من بوابة الشرف (وهذا بشهادة مؤرخين مرموقين، مغاربة واجانب أمثال الأساتذة عبد الله العروي ومحمد فتحة و مصطفى بوعزيز و بيار ميكال وفنسان مونتاي وجاك بارك و مارسيل بنعبو والائحة طويلة).
كان الاستاذ الجامعي يعلم علم اليقين انه من وطن عريق، اسمه المغرب وانه نال عبر آلاف السنين وعن جدارة و استحقاق : بصمة قاهر الإمبراطوريات الغازية كما عرف بهذا، شعب اليمن و العراق وسوريا واثيوبيا و روسيا الاتحادية و أفغانستان وغيرهم من أوطان، فرضت مجدها وهيبتها على تاريخ البشرية بالشجاعة و قهر الخوف أمام الغزاة مهما بلغ بطشهم.
١11١
لقد عرفنا هذه القامة والقيمة و الذي كان الاستاذ الجامعي عنوانها بامتياز من خلال مواقفه الوطنية المشرفة وحضوره الاعلامي المتميز ، حضور كان يخاطب مباشرة عقلنا َو وجداننا وقد سبق أن عبرنا له عن تقديرنا الوطني لفكره العميق و تلمسه الصادق لنبض المستضعفين من شعبنا والتعبير الصريح عن رغبتهم الملحة، في العيش الكريم، من عمل وصحة و تعليم و خاصة، في توزيع عادل للثروات الهائلة والَمنهوبة، ثروات، سخر منها، قسط وافر ، للتافه و المنحط.
لا نبالغ ا اذا قلنا ان الاستاذ الجامعي رحمه الله، كان صوتا وطنيا، أنفاسه الضمير الحي و صرخة حق، لا تقف عند السطحي و قشرة المواضيع، خوفا من عواقب الموقف ، بل تشريح فكري عميق لمراكز القرار الفعلية و ضبط و تدقيق للمسؤوليات بالصوت والصورة وهذا، منذ عصر، كانت تبلع فيه الألسنة خوفا من السلطة و تحنط. و تخذر فيه كل محاولة نشر وعي مؤثر بين ابناء الوطن .
نعم، لم يستغرب يوما الجامعي. و نحن معه في شيطنة فكره كما جرى لامثاله من الوطنيين المخلصين كالمهدي المنجرة و محمد أديب السلاوي ومحمد جسوس وعبد الصمد بالكبير، أطال الله في عمره وكل من حاول التصدي للتفقير الممنهج و التجهيل المبرمج لصالح خفافيش الظلام و المافيات العابرة للقارات.
كان الاستاذ الجامعي، رحمه الله من طينة المفكرين الذين يسايرون سنن التاريخ ويعلمون بحدسهم الوطني و فكرهم الشمولي ان جواهر الألماس الفكرية لا بد ان تقهر الدجاج فيرميها و هي متلئلئة براقة و اكثر جمالا و صلابة وهذا ما جعل الكوفية الفلسطينية لا تغادر صدره وعنقه لما لها من رمز تاريخي وعقائيدي وحضاري وانساني، قضية تدور حولها الأرض والاجرام السماوية كلها كما أنها مطار رباني، يعرج منه الانبياء لتلقي تعاليم السلم العالمي والعدالة الإلهية، قضية تسكن العقل الباطني والوجدان لكل المغاربة و من المستحيلات السبع، التفريط فيها ، مهما تكالبت الموامرات واشتدت الأزمات و هذا ما أظهرته المظاهرات الصاخبة شرقا وغربا، شمالا وجنوبا خلال الحرب على غزة. .
وحتي لا نطيل اكثر، ما أحوج شعوب العالم و المغرب بالخصوص لفكر ونضال قامات و رواسي وطنية أمثال الاستاذ الجامعي رحمه الله و افكار اساتذة من طينته ونخص بالذكر لا الحصر الأساتذة : عبد الله العروي وعبد الصمد بالكبير ونور الدين افاية والسيد بلقزيز ومحمد فتحة و مصطفى بوعزيز و مصطفى حدية و غيرهم ومن جميع المشارب السياسية ، قامات علمية شاءت الظروف التاريخية و القدرة الربانية أن تجود بها على هذا الشعب المغربي العظيم، شعب شهد له عمالقة العصر (ماو تسبيتونغ، لينين،ستالين، كاسترو وزار مدينته الحمراء مراكش، الثائر الأممي تشي غيفارا، محاطا بالابطال المغاربة ايام النضال الطاهر، دون خوف او رهبة من أي كان) بالكرم و الشجاعة و نصر المظلوم والمساهمة في بناء الحضارات الإنسانية العريقة.
، فإذا كانت السياسة الخارجية الروسية َمثلا يطبعها التوازن والحكمة و بعد النظر والعمل على ارساء السلم العالمي، فإن الدولة جندت لها و في خدمتها، اكثر من 500 قامة فكرية و أكاديمية، متبحرة و ملمة بتاريخ شعوب الأرض و حضارتها، زيادة على المساهمة الفعالة لكوكبة اخري َمن المفكر ين الكبار، نذكر من بينهم نيكولاي ستاريكوف وميخائيل خازين و فلانتين ساتاكونوف و الدبلوماسي الكبير، فلاسيسلاف ماتوزوف و غيرهم من الوطنيين الروس الاجلاء.
فهل سنرى يوما ، الدولة المغربية تجند قاَماتها الفكرية الوطنية والتي هي هائلة ومستعدة ليل نهار لبناء هذا الوطن بالاعتماد على الطاقات الحية و فضح اعشاش النهب والسالب و التآمر و الاستقواء بالمستعمر . ؟؟؟
سنن التاريخ هي من ستجيب حتما عن سؤالنا هذا وفي واضح النهار،، سؤال أصبح الشغل الشاغل لشعوبنا الثائرة كما هو حال الشعب الأردني الشقيق حاليا وغضب ممثيله، كاسامة العجارمة وعشائره العريقة.
وفي الختام، رحم الله الاستاذ، خالد الجامعي، الوطني المخلص و العروبي الصادق، نضيف اليد والعقل و الضمير واسكنه يا رب ويا ذو الجلال والإكرام ، جنة النعيم وارزق أفراد أسرته وأقاربه ورفاق دربه و كل من احبه و اقتسم معه، الكرامة وعزة النفس و حب الوطن و الدفاع عن المستضعفين من شعبه و التشبت الفلاذي و. الثابت كما كان هو ، بنصر أم القضايا و مركز الكون و سر إنسانية الإنسان، القضية الفلسطينية و ان لله وان اليه راجعون.
محمد موبدي، خريبكة ....وسعت 1